PR إانساني.

اما الاصل في العلاقات الانسانية فهي حاجة الفرد ارضاء ذاته، فارضاء الذات و النفس حاجة و ليس خياراً يختار بإرادة او بحق الشخص عينه، في هذه الحالة و عموم الحالات نستطيع ان نصنف هذه الحاجة بالنقص و التشؤب.

اما من استطاع التغلب على هذه الشوائب و الحاجات ‘نسبياً’ وليس كلياً فلا كمال في هذا المأخذ على وجه العموم، فنستطيع ان نلقبه ب’الحكيم’ او بالغ الرشد و المعرفة عدا طبعاً عن كونه متفوقاً عن اشباهه الانسانيين بالضرورة.

أضف تعليق